تأتى دراسة الطيور البحرية بالشواطئ الليبية ، في إطار العمل على إنشاء المحميات البحرية ومنها بحيرة فروه وبحيرة عين الغزالة والتى أعلنت محميات في هذه المناطق تيجة تنوعها البيولوجى ، وتعتبر دراسة الطيور البحرية والخواضة جزء من دراسة التنوع البيولوجي لسواحل ليبيا والذي يشمل الشواطئ والبحيرات والخلجان والجزر . تهدف هذه الدراسات إلى نشر الوعي […]
تأتى دراسة الطيور البحرية بالشواطئ الليبية ، في إطار العمل على إنشاء المحميات البحرية ومنها بحيرة فروه وبحيرة عين الغزالة والتى أعلنت محميات في هذه المناطق تيجة تنوعها البيولوجى ، وتعتبر دراسة الطيور البحرية والخواضة جزء من دراسة التنوع البيولوجي لسواحل ليبيا والذي يشمل الشواطئ والبحيرات والخلجان والجزر .
تهدف هذه الدراسات إلى نشر الوعي بأهمية الأحياء البحرية المهددة بالإنقراض ومعرفة انتشار وتوزيع الطيور ومواسم الهجرة والتزاوج ودراسة العوامل التي توثر على هذه الطيور وأسباب تدهور البيئة البحرية بفعل التأثير البشرى أو الظواهر الغير اعتيادية كانتشار الأمراض والأوبئة .
وتكون من نتائجها وضع المقترحات والحلول للحد من هذا التدهور والتنبؤ بالمستقبل البيئي لهذهه المناطق
ضو أبوالقاسم حدود – كبير الباحثين بمركز بحوث الأحياء البحرية ورئيس الجمعية الليبية لعلوم البحار
اترك تعليقاً